جميلة جدا معلومات الى عشاق اللغة العربية
اللغة العربية الي أين كُفَّ عن البصق في وجه أبيك
جميلة جدا معلومات الى عشاق اللغة العربية
اللغة العربية الي أين كُفَّ عن البصق في وجه أبيك
حين تكون عربياً ثم تكتب اسمَكَ بحروف أجنبية فأنت تبصق في وجه أبيك!!
لا توصيف لحالتك أقلّ من هذا !!
اللغة أُم ومن العار أن ترمي أمكَ على قارعة الطريق لأنها لم تعد جميلةً في نظرك !!
الأمهاتُ لسن نساءً يُقسن بمقاييس الجمال والقبح !!
الأمهاتُ جميلاتٌ في كل حالاتهن !!
وجهك جميلٌ لأنه أصيل ..
وليس لأنه أبيض ، أو أسمر ، أو حلو التقاطيع !!
لماذا تُصر على تلطيخ وجهك بما تظنه زينة ، بينما هو طينٌ مُطينٌ بِطِين ؟!
أَعرفُ أنك ترى الأمر أهونَ من هذا .. وهذه هي الكارثة !!
في إحدى قرى داغستان سمع رسول حمزاتوف صاحب رواية بلدي امرأتين تتلاعنان ..
قالت إحداهما :
ليحرِم اللهُ أطفالَكِ مَن يستطيع أن يعلمهم اللغة !!
فردت الأخرى :
بل ليحرم اللهُ أطفالَكِ من يستطيعون أن يعلموه اللغة !!
كانت هذه (اللعنة) _ كما يقول حمزاتوف أرهب لعنة سمعها في لعنات أهالي الجبال !!
الأمر ليس هيناً كما تظن .. بل هو لعنة .. لعنةٌ ستصيبك في مقتل !!
أنت مخطئ حين تظن أن اللغة ليست أكثر من أداة تواصل تستطيع استبدالها وقتما تشاء !!
الأمر أشبه بفقدان أوراقك الثبوتية في أرض غربة ..
إن فقدتها فستتحول إلى كائن يتنفس .. تماماً كما يتنفس الكلب والحمار والخنزير !!
اللغة تاريخك الذي تحمله فوق ظهرك ، وتراثك الذي يشكل وعيك ، وهويتك التي تُنبئ عن ذاتك ، وروحك التي تمور بين جوانحك ، ووجهك الذي تقابل به الدنيا ..
أنت الجنين وهي الحبل السري الذي إن انقطع مِتَّ !!
لماذا تُصر على الانتحار ؟!
في باريس .. التقى رسول حمزاتوف رساماً داغستانيا هاجر منذ ثلاثين سنة ولم يعد لبلاده ..
لقد شعر معه ببعض الدفء الذي يشعر به أبناء البلد الواحد في الغربة ..
وحين عاد إلى داغستان سأل عن أهله فاكتشف أن أمه لا تزال على قيد الحياة ..
لقد فرحت كثيراً حين حدثها عن ابنها ..
وفي نهاية الزيارة سألته : هل تحدثتما بالآفارية ؟
فأجاب رسول : كلا ، لقد تحدثنا بواسطة مترجم ، كنتُ أنا أتكلم الروسية وابنك يتكلم الفرنسية ..
غَطَّت الأمُ وجهَهَا بطرحتها السوداء كما تفعل النساء حين يسمعن بموت أبنائهن
وبعد صمت حزينٍ قالت : أنت مخطئ يا رسول ..
لقد مات ابني منذ زمن بعيد ، هذا لم يكن ابني ، فابني لم يكن ليستطيع أن ينسى اللغةَ التي علمتُه إياها أنا أمه الآفارية !!
لكي تشعر بفداحة الأمر ..
تذكر أن أعظم الكتاب والعلماء الأتراك تحولوا في صباح يوم كئيب إلى أميين لا يحسنون القراءة والكتابة !!
أراد أتاتورك إسقاط الإسلام وعلمنة الحياة فكان أول ما فكر فيه هو إسقاط اللغة وحروفها ..
منع الكتابة بالحروف العربية ؛ فأصبح الناس وقد انقطعوا (معرفياً) عن تراثهم المكتوب ..
لقد تحولوا فجأة إلى أميين ..
وكان على الكاتب التركي والمعلم التركي والمثقف التركي أن يعود إلى مقاعد الدراسة بجوار أطفاله
ليتعلم حروف الهجاء اللاتينية التي أجبرهم أتاتورك على الكتابة والقراءة بها !!
استطاع المعلم التركي أن يتعلم _ بصعوبة حروف الهجاء المستحدثة ليقرأ ويكتب من جديد ..
أما طفله فقد نُقشت الحروف المستحدثة على صفحة روحه وتجذرت في ذاته مكونةً شخصيته وهويته !!
بعد عشرين سنة كان على ذات الطفل _ الذي أصبح شاباً _ أن يستعين بأبيه ليفك له طلاسم كتابٍ كُتب قبل عشرين سنة !!
تماماً كما يستعين الانجليز الآن بقواميس اللغة الانجليزية القديمة ليفهموا شكسبير !!
هل الأمر مقلق إلى هذه الدرجة
يطرب إخواني المسيحيون بأشعار العرب وقصصهم، فهم يدرسون كتب الفقهاء والفلاسفة المحمديين لا لتفنيدها، بل للحصول على أسلوب عربي صحيح رشيق ، فأين تجد اليوم عالمًا مسيحيًا يقرأ التعليقات اللاتينية على الكتب المقدسة ؟
وأين ذلك الذي يدرس الإنجيل وكتب الأنبياء والرسل؟ واأسفاه ..
إن شباب المسيحيين الذين هم أبرز الناس مواهب ليسوا على علم بأي أدب ولا أية لغة غير العربية ، فهم يقرؤون كتب العرب ويدرسونها بلهفة وشغف
وهم يجمعون منها مكتبات كاملة تكلفهم نفقات باهظة
وإنهم ليترنمون في كلّ مكان بمدح تراث العرب ، وإنك لتراهم من الناحية الأخرى يحتجون في زراية إذا ذُكرت الكتب المسيحية بأن تلك المؤلفات غير جديرة بالتفاتهم ..
فواحرّ قلباه ! لقد نسي المسيحيون لغتهم ، ولا يكاد يوجد منهم واحد في الألف قادر على إنشاء رسالة إلى صديق بلاتينية مستقيمة !
ولكن إذا استدعى الأمر كتابة بالعربية فكم منهم من يستطيع أن يعبر عن نفسه في تلك اللغة بأعظم ما يكون من الرشاقة
بل قد يقرضون من الشعر ما يفوق في صحة نظمه شعر العرب أنفسهم .
هذا ما كتبه ألفارو القرطبي ..
ولاحظ ارتباط اللغة عنده بالدين !!!
لم يقتصر الأمر _ آنذاك _ على اللغة ..
بل وصل تقليد الأوربيين للعرب والمسلمين إلى المأكل والمشرب والأزياء والنظافة الشخصية التي لم يكن الأوربيون يعرفون عنها شيئاً ..
ونظرة سريعة في كتاب الاعتبار لأسامة بن منقذ ، أو كتاب المستشرقة الألمانية (زيجريد هونكه) تضع يدك على كم القرف الذي كان الأوربيون يتقلبون فيه ..
والذي اغتسلوا من أدرانه بعد احتكاكهم بالمسلمين !!
ولم يكن تقليد الأوربيين للمسلمين مقتصراً على عوامهم فقط ..
بل وصل إلى خواصهم وأمرائهم وملوكهم وبعض باباواتهم ..
حتى إن (بلدوين) مغتصب القدس أطلق لحيته كالمسلمين وارتدى الزي العربي ..
وضرب (بتانكرد) مغتصب أنطاكية صورته على النقود بالزي العربي ..
وحرص (روجيه الثاني) امبراطور النورمان على ارتداء الملابس العربية في بلاطه وتعلم العلوم العربية والتحدث بالعربية ..
أما البابا (سلفستر الثاني) فقد بدأ حياته العلمية في قرطبة وتعلق بالعرب وعشق علومهم وانبهر بهم حتى قال مرةً عن مكتبة القاهرة في زمنه : " إنه لمن المعلوم تماماً أنه ليس ثمة أحد في روما له من المعرفة ما يؤهله لأن يعمل بواباً لتلك المكتبة
وأنَّا لنا أن نعلم الناس ونحن في حاجة لمن يعلمنا ، إن فاقد الشيء لا يعطيه
وسلفستر هذا دليل واضح على أثر البعثات العلمية في الصبا ..
ورغم ما لهذه البعثات من فوائد جمة إلا أن تطبيقها على الوجه الذي طُبقت به عندنا أنتج ما نحن فيه من عار !!
نحن نلقي بأبنائنا إلى أعدائنا ليعلموهم فيعودوا ليهدموا حصوننا من داخلها .. والشجرة لا يقطعها إلا أحد فروعها !!
أعرف أن هذا مجد غابر .. فلا تتفلسف عليَّ بـ ( كان فعل ماضٍ ناقص ) ، ودعني أسألك : كيف غبر هذا المجد ؟!!
غبر هذا المجد بسببك أنت وأمثالك .. بسبب تقليدك الأعمى .. بسبب شعورك بالنقص والضعة..بسبب قابليتك للاستعمار ..
بسبب ذوبانك _ كمغلوبٍ _ في غالبك !!
أنت تمتلك حضارة عظيمة ، وتراثاً عظيماً ، ولغة عظيمة ، فلماذا تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟!
لا بأس بتعلمك من غيرك ، بل الواجب عليك أن تتعلم من غيرك ؛ فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق الناس بها
ولكن : كُن أنت .. كُن نفسك .. لا تكن كالجَدي الذي ذهب إلى الغابة لينمو له ذَنَبُ ذئب فعاد حتى بدون قرنين !!
لماذا تحتقر نفسك ؟!
أنت وحدك المسؤول عن سقوطك .. وأنت وحدك المسؤول عن نهضتك !!
أنت من سيقرر الوقت الذي تنتهي فيه دورة حضارة لتبدأ فيه دورة حضارة أخرى !!
انزواؤك في دهليز الظلام الذي تنزوي فيه لن يصنع مصباحاً !!
هذا يكفي ..
اخترعَ أحدُ الشباب جهاز إنذار ثم سماه باسم انجليزي ..
وحين سألته : لماذا لم تسمه باسم عربي ؟! ضحك وعجب من سؤالي ونظر لي نظرة ابن المدينة لابن الأرياف ..
عرفتُ ما يدور في عقله .. ودار بيننا حوار طويل خرج بعده مصمماً على تعلم العربية تعلماً يساعده في مجال عمله العلمي ..
بعد خروجه تذكرت قول الرافعي رحمه الله حين قال _ في معرض حديثه عن تراجع العربية في هذا العصر مؤكداً على أن هذا التراجع عائد لتراجع أصحاب اللغة وليس إلى اللغة ذاتها
ومتى كانت اللغة صورة الأمة فإن كل ما يعتور هذه يتصل أثرُه بتلك ضرورة
ولذلك بقيت العربية في نفسها على مرونتها الأولى حتى يتاح لها أقوام كأولئك الأقوام وتُقيض لها أقلام كتلك الأقلام
فليس للغة ذنب حين تتراجع بتراجع أهلها
وهذا ما يؤكده العالم الفرنسي (فندريس) حين يقول
إننا لا نعلم إطلاقًا لغة قد قصرت عن خدمة إنسان عنده فكرة يَود التعبير عنها
ثم يعقب قائلاً : " فلا ننصت إذن إلى أولئك المؤلفين العاجزين الذين يُحَملون لغاتهم مسؤولية النقص في مؤلفاتهم ؛ لأنهم هم المسؤولون على وجه العموم عن هذا النقص .
لقد أحيا اليهودُ لغتهم العبرية بعد موات .. والعربية ليست لغة ميتة أو فقيرة ..
بل هي بحر متجدد يكمن الدر في أحشائه.. ولكن المشكلة فيك أنت !!
أنت سبب النكسة .. فكن سبب النهضة !!
أنا لا أطالبك الآن بإتقان العربية ..
ولا بتحري الإحسان آن الكتابة بها ..
هذا مستوى آخر سأطالبك به فيما بعد ..
أنا الآن أحاول _ فقط _ منعكَ من البصق على وجه أبيك ، وإلقاء أمك على قارعة الطريق !!
أحاول فقط أن أقنعك بكتابة اسمك في مواقع التواصل الاجتماعي بحروف عربية !!
هذا _ فقط _ ما أطالبك به الآن !!
أرجوك .. كُفَّ عن البصق في وجه أبيك !!
نبذة عن للغة الجديدة الذي يحاول أعداء الإسلام نشرها الفرانكو أرابيك
الفرانكو أرابيك هي أبجدية مستحدثة غير رسمية ظهرت منذ بضعة سنوات
تستخدم هذه الأبجدية علي نطاق واسع بين الشباب في الكتابة عبر الدردشة على الإنترنت في المنطقة العربية، ونتنطق هذه اللغة مثل العربية تماما إلا أن الحروف المستخدمة في الكتابة هي الحروف والأرقام اللاتينية بطريقة تشبة الشيفرة.
وتعتبر الأوسع انتشارا في الكتابة علي الإنترنت أو عبر رسائل المحمول (sms
نشأتها
يرجع البعض أن السبب الرئيسي لظهور هذا النوع من الأبجدية مقترن مع ظهور خدمة الهاتف المحمول في المنطقة العربية, وذلك لان خدمة الرسائل القصيرة (sms) كانت تتيح للأبجدية اللاتينية حروف أكثر في الرسالة الواحدة عنها في نظيرتها العربية
مما دفع البعض الذين لا يتقنون الأنجليزية إلي الكتابة بالحروف اللاتينية ولكن بصيغة عربية.
وسرعان ما انتشرت بين المستخدمين لتوفير أكبر كم من الحروف كما فضلها المستخدمين الذين اعتادوا علي استخدام الأبجدية اللاتينية كما أنها تحل مشكلة عدم دعم بعض الأجهزة للأبجدية العربية.
كما يرجح البعض نشأتها بسبب ظهور برامج الدردشة في التسعينات عبر أنظمة اليونكس والتي لم تتح سوى الحروف اللاتينية للكتابة
مما أجبر الكثير من العرب على استخدام الحروف اللاتينية.
برامج الدردشة هذة ظهرت قبل ظهور التلفون المحمول والرسائل القصيرة في البلدان العربية
حيث لم تكن الحروف العربية متاحة في الأجهزة الموصولة على شبكة الإنترنت
وللعرب سابقة في الكتابة باللاتينية حيث يكتبون أسمائهم في جوازات السفر بالعربية واللاتينية
بالرغم من الانتشار الواسع لهذا النوع من الأبجدية في الكتابة عبر الأجهزة الألكترونية إلا أن هناك العديد من الأرآء والحملات أنتقدت هذه الطريقة مبررين ذلك بطمسها للغة العربية والأبجدية الأصلية وتشويهها.
في الدردشة العربية يتم استبدال بعض الأحرف في اللغة العربية التي لا يوجد لها مقابل بأرقام تشابه لحد ما الأحرف العربية ويمكن أيضا ان تسمى العربية بحروف لاتينية ولا تستعمل إلا من قبل العرب سوياً.
أمثلة
2 = همزة مثل كلمة سؤال تكتب so2al وكلمة سبأ تكتب saba2
3 = ع ويمكن كتابة حرف غ بالشكل التالي '3
6 = ط
4 = ش
7 = ح
5 = خ ويمكن أن تكتب '7 أو kh
8 = ق
9 = ص
9'= dad arabizi أما ما عدا ذلك فيكتب بتغيير الحرف العربي بمقابل من اللاتيني. وفي ما يلي الأبجدية العربية مع مقابل كل حرف:
ا = a
ب = b
ت = t
ث = 't كما ويمكن استعمال الثاء الانكلزيية المركبه th
ج = j
ح = 7
خ = 5 أو '7 أو kh
د = d
ذ = 'd
ر = r
ز = z
س = s
ش = ^s ويمكن ان تكتب sh أو ch أو $
ص = 9 أو S مع مراعاة الحالة الكبيرة للحرف اللاتيني
ض = '9 أو ممكن ان تكتب D مع مراعاة الحالة الكبيرة للحرف اللاتيني
ط = 6
ظ = '6 أو ممكن Z مع مراعاة الحالة الكبيرة للحرف اللاتين
ع = 3
غ = '3 أو ممكن أن تكتب gh مثال بغداد: Baghdad
ف = f
ق = 8 أو ممكن أن تكتب q
ك = k
ل = l
م = m
ن = n
ه = h
و= w كما تستعمل o وذلك حسب قوة الواو في الكلمة
ي = i وفي حالة الياء الخفيفة يستخدم e وفي حالة وقوعها في نهاية العبارة يستخدم Y
وتكتب عادة باللهجة الدارجة وليس باللغة العربية الفصحى
ويضاف لهذه الطريقة الكثير من الكلمات البسيطة والاختصارات المتعارف عليها في اللاتيني الأنكليزي مثل :
SMS: رسالة نصية قصيرة
hi: مرحبا
see you :CU نراك لاحقاً
you too :U2 وأنت أيضاً
برب: وهي تعريب لجملة Be Right Back وتعني سأرجع.
لول: وهي أيضا تعريب لجملة Laughing Out Loud ومعناها الحرفي يعني اضحك بصوت عالي لكنها تستعمل عندمايكتب شخص ما شيئا مضحكا.
g2g: أو gtg وهي تعني "إنني مضطر للذهاب الآن"
ISA: إن شاء الله
MSA: ما شاء الله
IDK: معناها لا أعرف i dont know
[عدل]مثال:
(hi 7bibi kifak wenak ma 3am nshufk, CU man) تقرا: (هاي حبيبي كيفاك وينك ما عم نشوفك، سي يو مان) وتعني: (هلا حبيبي، كيف حالك، اين انت لم نرك منذ زمن، اراك لاحقا)
كما أن هناك اختصارات ظهرت لعبارات عربية اصلا مثل:
ISA فهي اختصار لعبارة إن شاء الله العربية In Sha2a Allah
MSA فهي اختصار لعبارة ماشاء الله العربية Ma Sha2a Allah
JAK فهي اختصار لعبارة جزاكم الله خيراً العربية Jazakom Allaho khayran
وهذا ملخص:
2=الهمزة زي ..sma2 يعني سماء
3= ع زي.. 3uoni يعني عيوني
5= خ زي.. 5r6om يعني خرطوم
6= ط زي..6yb يعني طيب
7= ح زي.. 7lo يعني حلو
8=ق زي .. 8mar يعني قمر
9=ص زي.. 93ab يعني صعب
3'=غ زي..r'3ad يعني رغد
9'=ض زي ..bfa'9yl allah
كده عرفنا ايه هيا الفرانكو اراب
طيب ايه اصلها ؟؟
تاريخ الفرانكو ده بيبدأ من زمان من ايام سقوط الاندلس في ايدي الفرنجه
وايام محاكم التفتيش الاوروبيه....طبعا كانت الاندلس مليانه مسلمين بعد ما احتلها الاسبان
دا غير الناس اللذين هاجروا الى المغرب والى الاراضي العربيه....
بس كانوا بيتعاملوا بقسوه شديده جدا من قبل محاكم التفتيش...في البدايه اخدوا المصاحف ومنعوا الصلاه في المساجد وبعدين عملوا حاجه خطيره جدا.....
ايه هي الحاجه دي؟
خلوا الناس تتكلم عربي عادي بس خلوهم يكتبوا اللغه العربيه بحروف لاتيني
اللى احنا عارفينه بالفرانكو اراب الان
وللاسف فضلو يضيقوا عليهم جدا لحد ما طلع منهم جيل ميعرفوش هما مسلمين ولا مش مسلمين
والناس دول كان اسمهم الموريسكيين او اختصارا" المور"
ظهر ناس كتير مؤييدين للفكرة دى ومن ابرزهم
القاضي الانجليزي "ويلمور" وهو مستشرق مشهور
وكانت له دعوه بجعل "لغه الخطاب هي لغه الكتاب" يعني العاميه تكون هي لغه الكتابه والعلم
وظهر فى القرن العشرين بعض المثقفين
قالوا ان الحرف اللاتيني اصلح من الحرف العربي شكلا وموضوعا وقالوا انه من الافضل اننا نبدل الحرف اللاتيني بدلا من الحرف العربي في كتابتنا
ومن ابرزهم الشاعر اللبنانى سعيد عقل
الشاعر ده
كتب ديوان اسمه "يارا" بالفرانكو في بيروت